تتميّز المرأة بقدرتها الطبيعية على رعاية الآخرين والشعور بهم، ويُساهم ذلك في زيادة شعورها بزوجها وفهمه، ومعرفة ما إذا كان يشعر بالضيق أو يُعاني من شيء ما، فتسنده فتدعمه وتُخفّف عنه بدورها،[٥] كما أنّ دعمها العاطفي له وتشجعيه على مشاركتها شعوره يزيد من ثقته بها، وبالتالي تزداد قدرته على مصارحتها بأفكاره ومشاعره العميقة ممّا يدعم علاقتهما، فعادةً ما تدعم المرأة زوجها وتُشجّعه على السعي نحو تحقيق أحلامه وطموحاته، وتكون أكثر من يحترم أفكاره من خلال اللجوء إليه والأخذ برأيه،[٦] بالإضافة إلى ذلك أصبحت المرأة قادرةً على مساعدة زوجها في توفير احتياجات ومستلزمات المنزل، ومعاونته على تأمين حياة اقتصادية واجتماعية مناسبة عن طريق عملها في وظيفة أو مشروع خاص.[٤][٧]
التمويل والاستثمار: تزداد المؤسسات المالية والشركات التي تقدم تمويلاً خاص للنساء، مثل صناديق الاستثمار التي تركز على الشركات المملوكة للنساء.
تساعد الأدوات التكنولوجية مثل برامج المحاسبة وإدارة المشاريع على تنظيم الأعمال وتحسين الكفاءة التشغيلية، مما يقلل من الجهد والوقت المستغرق في إدارة الأنشطة اليومية.
السياسات الحكومية: تزداد السياسات الحكومية الداعمة لريادة الأعمال بين النساء، من خلال تقديم حوافز ضريبية وبرامج دعم خاصة.
فالدراسات تقدر أن بإمكاننا أن نربح ما بين خمس وست تريليون دولار
الأمر الثاني هو أن نعود في... نعود إلى القطاع الخاص. نعلم،
تحول دون ضمان تمويل نور هذه القطاعات ومن الواجب هذه الحواجز.
ولهذا نقدم الدعم للمقاولات ورائدات الأعمال طوال مسارهن.
إشراك النساء في القيادة: الابتكار والتمويل والعمل الجماعي
كل بلد لديه خصوصياته ولديه خصوصا فيما يتعلق باللغة والنقل
واحدة من أكبر التحديات التي تواجهها النساء في مجتمعات شمال إفريقيا هي العقلية الراسخة والقيود الاجتماعية التي تثنيهن عن المغامرة في ريادة الأعمال. تسلط شيراز، مديرة مشروع في “مازام” والقائمة على إدارة هذه الندوة، الضوء على الحاجة إلى تفكيك هذه الحواجز بالقول: "لقد عملت مع برنامج لريادة الأعمال ولاحظت الاختلاف في العقبات الثقافية التي يواجهها الرجال والنساء"
والانتقال الأخضر والجهود المبذولة في مجال النهض بالعملية الخضراء
تتراوح فرص عمل المرأة العربية في عالم الأعمال في شركات متعددة الجنسيات والشركات الحديثة إلى تأسيس مشاريعها الخاصة، وقد تعمل بعض النساء العربيات في وظائف مرموقة مثل مديرات تنفيذيات ورئيسات تنفيذيات في شركات كبرى، وتحقق نجاحاً كبيراً في مجالات مثل التكنولوجيا والتجارة والتسويق، وتسعى معظم النساء إلى تأسيس وتنمية مشاريعها الخاصة في مجالات متنوعة.
لماذا يُعد افتقار الشركات الصغيرة إلى التطبيقات خطأً كبيراً؟