أصدرت وزارة الداخلية المغربية تعميما على القنصليات خارج المغرب بأنه أصبح بإمكان المواطنات المغربيات التقدم لدى القنصليات لاستصدار أو تجديد جوازات السفر لفائدة أبنائهن القصر دون اشتراط حضور أو موافقة الأب.
وتضيف "أظن أن هذه المعضلة الكبرى التي خلفها تنميط الجمال ووضع معايير صارمة لشكل المرأة: عدم الرضا عما نحن عليه والإحساس الدائم بالنقص".
الصحة النفسية: تسهم حالات الانتحار والاضطرابات الصحية النفسية، بشكل كبير، في عبء المراضة والوفاة في جميع الأقاليم.
أما الصحفية فاطمة الدعمة، التي تعرف نفسها بأنها "متدينة"، فتقول إن هذا لا علاقة له بموقفها من حق المرأة في اختيار نمط حياتها، سواء كانت متدينة أو غير متدينة.
وفي العام الأول للأمم المتحدة، أنشأ المجلس الاقتصادي والاجتماعي لجنة وضع المرأة، بصفتها الهيئة العالمية الرئيسية لصنع السياسات المتعلقة حصرا بتحقيق المساواة بين الجنسين والنهوض بالمرأة.
وتطالب أسرار بأن "تحظى المرأة في الكويت، مواطنة ومقيمة، ممن ساهمن في التصدي للأزمة، بتكريم شعبي وحكومي، يليق بطريقة إدارتهن للأزمة كل في موقعها".
«هذه المرأة تُعامل مثل الماشية... حيث يتعرضن إلى العنف الجسدي والجنسي، بما في اقرأ أكثر ذلك الاغتصاب المنهجي والعبودية الجنسية.
وقالت إن الجائحة أظهرت الكثير فيما يتعلق بدور المرأة في "اقتصاد الرعاية"، بما في ذلك الخدمات الصحية والرعاية غير مدفوعة الأجر.
نساء ينهضن من الفقر ويحصلن على الاستقلال المالي هنا من خلال مراكز الواحة في الأردن
والعنف ضد المرأة هو وباء يؤثر على جميع البلدان، حتى تلك التي حققت تقدما جديرا بالثناء في مجالات أخرى.
يرى معارضون أن السيسي يستخدم المرأة وسيلة للوصول للحكم.
ويرى البعض أن العقود الأخيرة شهدت، ضمن التغيرات التي شهدتها في المشهد الاجتماعي والتوجهات الفردية العربية، نزعة تدين بين الرجال والنساء، وضعت التأويل الأكثر المرأة محافظة للدين، في صدارة حياتهم.
تعارض جمانة إجبار المرأة على لبس الحجاب أو الجلباب، وفي الوقت ذاته هي مزيد من المعلومات ضد إكراهها على خلعه، تقول: " أحتفظ لنفسي بالحق في أن أتخذ موقفا مناهضا لاختزال المرأة إلى جسد والنظر إليها كمحتوى جنسي يجب "صونه بعدم ملامسته" أو عدم رؤية شعرها".
منذ الحضارات القديمة وحتى يومنا الحاضر تباينت الأحكام الأخلاقية التي أطلقت على ليليت، فهي "الشريرة"، "العاهرة"، انقر هنا واسمها مرادف للعتمة في نظر بعض الأساطير، بينما يرى فيه البعض، خاصة في العصر الحديث، رمزا للتمرد على الغبن، والشجاعة والجرأة، والنضال من أجل المساواة.